عناوين الصحف

ابرز تناولات الصحافة العربية الصادرة اليوم للشأن اليمني

ريبون / عناوين الصحف

تناولت الصحف والمواقع الخارجية العديد من الأخبار السياسية المتعلقة بالشأن اليمني في اعدادها الصادرة، اليوم الاثنين، وركزت منها على الخسائر الفادحة التي تتكبدها مليشيات الحوثي في جبهات القتال حيث لجأت إلى إعدام عدد من عناصرها عقب فرارهم من جبهات القتال بمحافظة الضالع.
واليكم” أبرز التناولات الصحفية والبداية من صحيفة البيان” وتحت عنوان”

تصعيد حوثي يهدد الهدنة في الحديدة

قالت الصحيفة: في تصعيد خطير يهدد بنسف الهدنة الهشة في الحديدة، عاودت ميليشيا الحوثي قصف واستهداف مواقع القوات المشتركة في مديريتي التحيتا وحيس جنوب المحافظة.
وأفادت مصادر القوات المشتركة أن عناصر ميليشيا الحوثي أطلقت النار صباحاً على مواقع القوات المشتركة غرب مديرية حيس بالقذائف والأسلحة الرشاشة الثقيلة والمتوسطة والأسلحة القناصة.

وزير انقلابي: قيادات الحوثي «حرامية»

قالت صحيفة عكاظ: اتهم وزير السياحة في حكومة الانقلاب ناصر باقزقوز، مليشيا الحوثي بتدمير الاقتصاد المحلي، وكشف في منشورات على حسابه في «فيسبوك» أمس (الأحد)، أن شخصين مدعومين من زعيم المليشيا عبدالملك الحوثي مكلفان بهذه المهمة، مؤكداً أن الأموال التي تسطو عليها تلك القيادات تكفي مرتبات موظفي الدولة المحرومين منها منذ 4 سنوات.

أمهات المختطفين يطالبن بالتدخل لإنقاذ أبنائهن

وبحسب موقع اليمن العربي” كشفت رابطة أمهات المختطفين اليمنيين، الأحد، أن أكثر من 1800 مختطف ومخفيّ في سجون ميليشيا الحوثي الانقلابية، منهم 450 مرت عليهم أربع سنوات، من دون أي مسوغ قانوني، وقالت إنهم “يتجرعون التعذيب والمرارة خلف القضبان وتخذلهم المنظمات الحقوقية والإنسانية”.

الحوثيون يعدمون عناصرهم الفارين من جبهات الضالع

وفي المعارك الدائرة في محافظة الضالع قالت صحيفة الاتحاد” لجأت ميليشيات الحوثي الإرهابية إلى إعدام عدد من عناصرها عقب فرارهم من جبهات القتال بمحافظة الضالع.
وأفاد المركز الإعلامي لمحور الضالع، بأن قيادياً حوثياً ميدانياً أقدم على إعدام اثنين من العناصر المسلحة التابعة لهم وإصابة عدد آخر عقب رفضهم الاستمرار في القتال والعودة إلى الجبهات، مضيفاً أن عدداً من العناصر المسلحة الحوثية رفضت العودة إلى مواقعها في جبهات منطقة «القَفر» التابعة لمحافظة إب والمحاذية لمحافظة الضالع، ما دفع بقيادي حوثي ينتمي لمحافظة صعدة بإطلاق النار على العناصر الرافضة ما تسبب في مقتل عنصرين وإصابة عدد آخر.

الجيش الوطني يتلف طنا ونصفا من الحشيش كانت فى طريقها للحوثيين

من جانبها قالت صحيفة اليوم السابع: أتلفت قوات الجيش الوطني طنا ونصفا من الحشيش المخدر ، تم ضبطها خلال الأشهر الماضية لدى مهربين تابعين لميليشيا الحوثى الانقلابية.
وقال المركز الإعلامى للمنطقة العسكرية الخامسة ، فى بيان أوردته قناة “العربية” الإخبارية، الأحد، إن قوات الجيش ضبطت ألفا و 500 كيلو من الحشيش فى عدة حملات أمنية، ضد مهربين تابعين لميليشيا الحوثى شمال محافظة حجة.

الميليشيات تفصل 788 معلماً ومعلمة من وظائفهم

ذكرت صحيفة الخليج” أن ميليشيات الحوثي الانقلابية، أسقطت مئات المعلمين بمحافظة إب، من كشوف الراتب للوظيفة العامة، في مسعى لاستبدالهم بموالين لها.

وأكدت مصادر تربوية، بحسب «العربية نت»، أن مكتب التربية والتعليم بمحافظة إب والخاضع لسيطرة ميليشيات الحوثي أقدم على فصل 788 معلماً ومعلمة من مختلف مديريات المحافظة.

الحوثيون يقصفون عدة منازل في محافظة الضالع

قال موقع إرم نيوز: قصفت ميليشيات جماعة الحوثيين، الأحد، عدة منازل في بلدة بتار التابعة لمحافظة الضالع.
وقال المركز الإعلامي لجبهة الضالع، إن منازل مدنيين في بلدة بتار الواقعة غرب مديرية قعطبة، تعرضت لقصف عنيف على المنازل، ما خلف أضرارًا جسيمة.

مساعدات طبية سعودية للمهرة وتعز والحديدة

وفي الخبر الأخير من صحيفة الشرق الأوسط” حيث سلم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أدوية ومحاليل وأجهزة طبية تزن 29 طنا و600 كيلوغرام لمحافظة المهرة أمس.
وثمن الأمين العام للمجلس المحلي سالم نيمر، الدعم الذي يقدمه مركز الملك سلمان للإغاثة والذي يأتي امتدادا للمشاريع التي يقدمها في الجانب الإغاثي والإنساني، مشيرا إلى أن هذه الدفعة من الأدوية والأجهزة الطبية سوف توزع على المراكز والوحدات الصحية بما فيها مركز الغسيل الكلوي في المحافظة، طبقا لما أوردته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ).
وفي تعز سلم مركز الملك سلمان مستشفى الثورة العام التعليمي يوم أمس، قافلة دوائية مكونة من خمس شحنات تحتوي على محاليل ومستلزمات الغسيل الكلوي، بحضور وكيل محافظة تعز للشؤون الصحية الدكتورة إيلان عبد الحق.
كما أكمل المركز، استعداداته لتدشين مراكز للغسيل الكلوي في مديرية الخوخة بمحافظة الحديدة، حيث قدم المركز خمسة أجهزة للغسيل الكلوي وكميات من المحاليل والمواد الطبية تكفي لعدة أشهر وذلك لتزويد المراكز بها.

إغلاق