عناوين الصحف
ابرز التناولات الصحفية العربية للشأن اليمني اليوم الخميس
ورصدت عدن تايم” أبرز التناولات الصحفية والبداية من صحيفة” البيان وتحت عنوان”
غارات وهجوم استهدف مواقع الميليشيا شمال الضالع
قالت الصحيفة: استهدفت مقاتلات التحالف مواقع ميليشيا الحوثي في شمال محافظة الضالع، بالتزامن وهجوم شامل شنته القوات المشتركة على تلك المواقع في أطراف المحافظة مع محافظة الضالع.
وذكرت مصادر عسكرية أن مقاتلات التحالف العربي، قصفت مواقع وآليات تابعة للميليشيا الحوثية غرب قعطبة وحجر، استهدفت آلية للميليشيا كانت تتمركز في شمال عزلة باجة، وأخرى استهدفت تجمعات في مزارع القُحيزة غرباً، كما استهدفت موقعاً للميليشيا في معسكر الجُب.
استهداف قاعدة جوية بالسعودية ادعاءات حوثية كاذبة
قال موقع العربية: صرح المتحدث الرسمي باسم قوات “تحالف دعم الشرعية في اليمن”، العقيد الركن تركي المالكي، أن قوات التحالف المشتركة تمكنت فجر الخميس من اعتراض وإسقاط طائرة بدون طيار أطلقتها الميليشيات الحوثية الإرهابية من محافظة صنعاء في محاوله لاستهداف الأعيان المدنية والمدنيين بمدينة خميس مشيط.
يتعهد بالقضاء على الإرهاب في أبين
وبحسب صحيفة الاتحاد” أعلنت السلطات الأمنية في محافظة أبين عن ضبط أحد العناصر الإرهابية عقب عملية مداهمة لأحد المواقع المشتبه بها في مدينة «لودر»، وسط المحافظة.
وأفاد مصدر في قوات الحزام الأمني لـ«الاتحاد» أن القوات نفذت عملية نوعية لضبط أحد العناصر الإرهابية المدرجة ضمن قائمة المطلوبين أمنياً في المنطقة الوسطى بمحافظة أبين، مشيراً إلى أن القوات تمكنت من ضبط الإرهابي عقب عملية تحرٍّ وتعقب استمرت لأشهر في مديرية «لودر».
الجيش يتقدم في الضالع والجوف.. وفجوة الخلافات بين الانقلابيين تتسع
أما صحيفة عكاظ قالت: سيطرت القوات المشتركة في مديرية مريس بمحافظة الضالع أمس (الأربعاء) على 5 مواقع إستراتيجية بعد معارك عنيفة مع المليشيا الحوثية.
وقال مصدر عسكري لـ«عكاظ»: «تمكنا فجر أمس من تحرير مواقع وينان، والقاهرة، ووادي سون، والزيلة، وصولان الإستراتيجية التي كانت تحت قبضة المليشيا وتتخذها مراكز لاستهداف مواقعنا»، موضحاً أن عشرات المسلحين الحوثيين لا تزال جثثهم مترامية في الوديان.
العميد طارق يفصح عن موقفه من حديث ناطق المليشيا حول اغتيال صالح
قال موقع اليمن العربي: أفصح العميد طارق صالح عن موقفه من حديث متحدث مليشيا ايران الحوثية حول تفاصيل اغتيال صالح والتي وصفها بالعفوية.
واعجب العميد طارق صالح بمنشور وتغريدة رئيس الكتلة البرلمانية في مجلس النواب الشيخ عبدالرحمن معزب قال فيها ما يلي نصه: لم يكن يعلم احد ان الاعتداء والسيطرة على جامع الصالح في اول ديسمبر 2017 كان عفويا وان انتقال المعركة الى منازل اقارب الزعيم كان عفويا وان تطويق منزل الزعيم الصالح وقصفه من نقيم وعطان وعيبان كان عفوي وان اعدام الشهيد الزوكا كان عفوي وان سحب المقاتلين من اغلب المحافظات لاقتحام منزل الثنية كان عفوي .
انسحاب مئات الحوثيين من الساحل الغربي لخلافات بين قياداتهم
من جانبه قال موقع سكاي نيوز” أفادت مصادر محلية بانسحاب المئات من ميليشيات الحوثي الإيرانية، من جبهات الساحل الغربي، بسبب خلافات بين قياداتهم على اقتطاع مبالغ من مخصصاتهم.
تطور الخلاف بين قادة حوثيين إلى اشتباكات مسلحة دفعت بأحدهم إلى سحب أنصاره الذين ينتمي غالبيتهم الى مديريتي الحيمتين في صنعاء.
وقد أكدت تلك المصادر انسحاب 480 عنصرا حوثيا من جبهة الساحل الغربي نتيجة صراع حاد بين قيادات تنتمي إلى منطقة الحيمتين غربي صنعاء.
تواتر الإشارات إلى سلام وشيك في اليمن
بدورها قالت صحيفة العرب اللندنية: يشهد ملف الأزمة اليمنية تطوّرات سياسية وميدانية متسارعة تحمل إشارات لمخرج وشيك من الحرب تواتر ذكرها في الخطاب السياسي للأطراف المعنية بالأزمة دون تفصيل في طبيعة ذلك المخرج وطريقة الوصول إليه.
ونقلت وكالة رويترز، الأربعاء، عن مصدرين دبلوماسيين القول إنّ محادثات قد تبدأ بحلول الخريف القادم بشأن توسيع نطاق هدنة سارية تم التوصل إليها قبل نحو ثمانية أشهر برعاية الأمم المتحدة في مدينة الحديدة لتصبح وقفا عاما لإطلاق النار.
نزع 77 ألف لغم حوثي في اليمن
وبحسب تناولات وكالات خارجية” أعلنت الفرق الاختصاصية العاملة ضمن مشروع نزع الألغام (مسام)، الذي ينفذه مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، نزع 3014 لغماً حوثياً منذ بداية يوليو/تموز الحالي، زرعتها ميليشيات الحوثي في اليمن. وقال مدير عام «مسام»، أسامة القصيبي، إن «فرق المشروع تمكنت منذ انطلاق المشروع، ولغاية 18 يوليو، من نزع 77129 لغماً، تنوعت بين ألغام وذخائر غير منفجرة وعبوات ناسفة».
لوليسغارد ينهي مهمته بـ«درع» حوثية وجولة ترفيهية في صنعاء
وفي الخبر الأخير من صحيفة الشرق الأوسط” حيث أنهى رئيس البعثة الأممية في الحديدة وكبير المراقبين الدوليين الجنرال مايكل لوليسغارد مهمته في اليمن في ضيافة قيادات الجماعة في صنعاء، الذين حرصوا على إهدائه درعا تذكارية عقب أن قاموا بتنظيم زيارات ترفيهية له في بعض أحياء صنعاء، وبخاصة المدينة التاريخية.
واستغرب ناشطون يمنيون من أن يقبل الموظفون الأمميون الهدايا الحوثية التذكارية معتبرين أن هذا السلوك يدعم حالة التراخي الأممية إزاء الجماعة والتخلي عن الضغط عليها لاحترام مساعي السلام ودفعها إلى تنفيذ قرارات مجلس الأمن المتعلقة بالأوضاع في اليمن.