عناوين الصحف
مساعي السلام على المحك .. رصد لأبرز ما تناولته الصحافة العربية للشأن اليمني صباح اليوم
ورصدت عدن تايم” أبرز التناولات الصحفية” والبداية من صحيفة عكاظ وتحت عنوان”
لا نقبل المساومة.. والصمت الدولي غير مبرر
قالت الصحيفة ” دعت الحكومة الشرعية، الأمم المتحدة إلى كشف معرقلي تنفيذ اتفاق ستوكهولم وفتح ممرات آمنة لقوافل الإغاثة الإنسانية وتفريغ مخزون القمح في مخازن الغذاء. وطالبت باتخاذ إجراءات رادعة ضد مليشيا الحوثي. وانتقدت بشدة ما وصفته بصمت وتواطؤ المجتمع الدولي والأمم المتحدة تجاه تصرفات المليشيات بحق العملية الإغاثية، مؤكدة أنه مساهمة مباشرة في زيادة معاناة الشعب اليمني. وأكدت الحكومة الشرعية، أن معاناة الناس لا تقبل المساومة والتأخير وأن الصمت حيال انتهاكات الحوثي بحق العملية الإنسانية غير مبرر وغير مقبول.
وأكد وزير الإعلام معمر الإرياني، في تغريدة له أمس (الجمعة)، أن البيان الصادر عن وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارك لوكوك، كشف مسؤولية مليشيات الحوثي في عرقلة وصول فرق الأمم المتحدة إلى مخازن الغذاء. وقال إن إعلان لوكوك بأن «المليشيا لم تنفذ حتى اليوم أياً من التزاماتها في اتفاقات السويد، ما يؤكد ضرورة اتخاذ إجراءات رادعة ضدها». واعتبر الإرياني أن مصداقية وسمعة ومكانة الأمم المتحدة في اختبار حقيقي وطالبها بأن تقوم بدور أكثر فعالية وتأثيرا للتخفيف من معاناة المدنيين في مناطق سيطرة مليشيا الحوثية الذين باتوا دروعا بشرية لها.
فيما حذر وزير الإدارة المحلية رئيس اللجنة العليا للإغاثة عبد الرقيب فتح، من أن بيانات الاستجداء لا تجدي مع مليشيات تنهب المساعدات الإغاثية وتعرقل عمل المنظمات الأممية وتعمل على تجويع الشعب اليمني وزيادة معاناته وتتاجر بها أمام المجتمع الدولي.
التحالف يدك مواقع لتخزين الطائرات المسيرة
وبحسب موقع العربية” أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن أنه استهدف مواقع في صنعاء، وطالب المدنيين بالابتعاد حفاظا على سلامتهم.
وأكد التحالف مساء الجمعة أنه تم اتخاذ إجراءات وقائية لحماية المدنيين، مشيراً إلى أن الاستهداف تم بالتوافق مع القانون الدولي.
كما أوضح أن القصف طال مواقع تخزين الطائرات المسيرة وعربات الإطلاق في #صنعاء.
يذكر أن التحالف كان أعلن في الأول من فبراير عن عملية مماثلة جرت شرق صنعاء، استهدفت موقع تخزين وتجهيز الطائرات المسيرة.
ميليشيات الحوثي تماطل وتهدد السلام في اليمن
وفي صحيفة الخليج” أكد الدكتور أنور قرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية، أن اتفاقية استوكهولم فرصة عظيمة لإنهاء الحرب في اليمن، لكن الحوثيين يقوّضون تلك المساعي بتعنتهم وعدم التزامهم بما تنص عليه. وقال قرقاش، في سلسلة تغريدات عبر «تويتر»، إن «بيان مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بشأن منع الحوثيين الدخول لمطاحن البحر الأحمر مهم، من الواضح بعد اتفاق استوكهولم أن الحوثيين هم العقبة الحقيقية أمام السلام في اليمن، سيتضح هذا أكثر مع كل خطوة لهم لعرقلة العملية السياسية». وأضاف أن «اتفاق استوكهولم يتيح لنا فرصة فريدة لإنهاء الحرب في اليمن، ومع هذا يبذل الحوثيون قصارى جهدهم لتقويض هذه الفرصة، من خلال تجاهلهم المتعنت لالتزاماتهم، ويتوجب علينا إنقاذ فرص إحلال السلام».
شركة النفط اليمنية تعلن أن مبيعات عدن من المشتقات النفطية بلغت 74 مليار ريال
وفي خبر لصحيفة اليوم السابع” قالت مدير فرع شركة النفط اليمنية، فرع عدن انتصار العراشة إن مبيعات الشركة من المشتقات النفطية بلغت 74 مليار و502 مليون ريال عام 2018م.
وأوضحت العراشة ، فى تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) ، أن فرع الشركة حقق العام الماضى العديد من الإنجازات رغم الظروف الصعبة التى تمر بها البلاد ، حيث تم إعادة تشغيل عدد من محطات الوقود التابعة للشركة بعد إعادة تأهيلها وترميم الدمار والخراب الذى خلفته الحرب التى شنتها ميليشيا الحوثى الانقلابية على المدينة.
اتفاق من 3 مراحل لتبادل جثث القتلى بين الشرعية والحوثيين
وبحسب صحيفة الشرق الأوسط” نجح وفدا الحكومة الشرعية والجماعة الحوثية المجتمعان في العاصمة الأردنية عمان، في التوصل إلى اتفاق من 3 مراحل لتبادل جثث القتلى من الجانبين، فيما لا تزال القوائم النهائية للأسرى والمعتقلين الذين سيتم الاتفاق النهائي بشأنهم، غير منجزة في ظل إصرار حوثي على تجزئة الحل ومساعٍ أممية لإقناع ممثلي الجماعة بإقرار القوائم تمهيداً للبدء في تنفيذ اتفاق التبادل برعاية من اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
وذكرت مصادر حكومية في عمان أن الوفد المفاوض توصل أمس، إلى اتفاق مع الجماعة الحوثية بشأن تبادل الجثث للقتلى يتضمن 3 مراحل، ويشمل 2000 جثة من قتلى الطرفين. وكان ممثلو الحكومة والجماعة الحوثية بدأوا الأربعاء، النقاشات حول هذا الملف بعد أن انتهت النقاشات حول الأسرى والمعتقلين بتقديم القوائم لتمحيصها وإبداء الردود عليها تمهيداً للاتفاق النهائي.
التحالف يدمّر مواقع للحوثيين في صعدة وحجة
ذكرت صحيفة وكالات خارجية ” أن طيران التحالف، شن فجر أمس غارات جوية على ميليشيا الحوثي بمديرية كشر بمحافظة حجة، وأهداف متفرقة للميليشيا في محافظة صعدة .
وقالت مصادر إن الغارات أسفرت عن تدمير نقطة عسكرية للميليشيا شرق العبيسة كانت تتجمع فيها حشود للميليشيا، ما أسفر عن قتلى وجرحى بالعشرات، كما دمّر طيران التحالف نقطة ثانية عبارة عن طقم محمل بالسلاح والذخائر في ذو نحزه شرق العبيسة ، أما الغارة الثالثة فقد دمرت موقعاً عسكرياً يحوي سلاحاً ثقيلاً
4غارات
من جهة أخرى، أغارت مقاتلات التحالف العربي، أمس على مواقع وأهداف متفرقة للمسلحين الانقلابيين في محافظة صعدة، شمالي البلاد.
وقالت مصادر ميدانية إن أربع غارات جوية استهدفت مواقع وتجمعات متفرقة للمسلحين الانقلابيين في مديرية كتاف.
وبحسب المصادر فإن غارتين جويتين استهدفتا طقمين للمسلحين الانقلابيين محملين بالأفراد، ما أدى إلى تدميرهما ومقتل جميع من كانوا على متنهما.
الحسم الدولي كفيل بمنع ميليشيا الحوثي من تخريب التسوية
من جانبها قالت صحيفة البيان” أظهرت اللقاءات التي أعقبت اتفاقات استوكهولم فاعلية النهج الذي اختطه التحالف لإرغام ميليشيات الحوثي على القدوم إلى طاولة الحوار، لكن محاولة التهرب من تنفيذ هذه الاتفاقيات تظهر الحاجة إلى ضغط دولي حقيقي حتى لا تخرب ميليشيا إيران عملية السلام بأكملها.
وبعد فترة صمت ومهادنة طويلة تجاه ما تمارسه الميليشيا ومنع إحراز أي تقدم في تنفيذ اتفاق استوكهولم وإعاقة عمل المنظمات الإغاثية جاء تصريح وكيل الأمين العام للأمم المتحدة مارك لوكوك ليضع النقاط على الحروف ويكشف حقيقة الجهة التي تعيق التسوية وتتنصل من الاتفاقات بعدما أكد أن الميليشيا رفضت السماح لموظفي الأمم المتحدة بالوصول إلى مطاحن البحر الأحمر لنقل كميات ضخمة من القمح تخص ثلاثة ملايين محتاج.
المحادثات اليمنية بالأردن أحرزت تقدما بشأن الأسرى والمعتقلين
أعلن المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن جريفيث، الجمعة، أن محادثات الأردن بين الحكومة الشرعية والحوثيين أحرزت تقدماً مهماً نحو تنفيذ الإفراج عن الأسرى والمعتقلين.
وقال في بيان صحفي إن اللجنة الإشرافية المعنية بمتابعة تنفيذ اتفاق الأسرى، التي تضم ممثلين عن الحكومة اليمينة والحوثيين، عقدت اجتماعها الثاني في العاصمة الأردنية عمان من 5 إلى 8 فبراير/شباط 2019.
وأضاف أن الطرفين عبّرا عن التزامهما بالإفراج عن جميع الأسرى والمعتقلين والمفقودين والمحتجزين تعسفياً والمحتجزين قسرياً، والموضوعين تحت الإقامة الجبرية، من خلال التنفيذ على مراحل.