عناوين الصحف
اطلع على ابرز تناولات الصحافة العربية الصادرة صباح اليوم
ورصدت عدن تايم” أبرز التناولات الصحفية والبداية من صحيفة البيان” وتحت عنوان”
الإمارات أحدثت نقلة نوعية في أجهزة الأمن
قالت الصحيفة” احتفلت محافظة حضرموت بختام البرنامج التدريبي والتأهيلي للأجهزة الأمنية والشرطية بالمحافظة، والذي قدمت خلاله دولة الإمارات العربية المتحدة دعماً كبيراً تمثل في تأهيل 1400 جندي وصف وضابط من إدارة أمن ساحل حضرموت، وتزويد الأمن بـ 277 آلية مختلفة المهام، إلى جانب عشرات الدراجات النارية و4 آليات دفاع مدني مزودة بكامل التجهيزات وإعادة تأهيل وبناء 21 مركزاً للشرطة و11 إدارة أمنية وتوفير وسائل اتصال حديثة والتكفّل إلى جانب العديد من المهمات الأخرى، وأشاد محافظ محافظة حضرموت بالدعم الإماراتي المقدم للأجهزة الأمنية.
رسالة احتجاج يمنية للأمم المتحدة ضد تجاوز غريفثس لمهامه
ذكر موقع العربية” أن الحكومة الشرعية، أبلغت الأمم المتحدة، الأربعاء، احتجاجها رسميا على ما سمَّته “تجاوز المبعوث الدولي، مارتن غريفثس مهامه في البدء بمناقشة إجراءات تطبيق تفتيش السفن في موانئ الحديدة بدلا عن جيبوتي”.
يأتي الاحتجاج، بعد لقاء جمع قيادات حوثية في صنعاء بمجموعة من الموظفين الأمميين يمثلون آلية الأمم المتحدة للتحقق والتفتيش ومنسقها العام ومديرة مكتب المبعوث الأممي، السبت الماضي.
ووجه وزير الخارجية، خالد اليماني، رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، حول هذا الاجتماع، مبديا استغراب الحكومة الشرعية “إزاء هذه الممارسات غير المسؤولة، من قبل الموظفين الأمميين الواردة أسماؤهم في التقرير عن ذلك الاجتماع”.
«الشرعية» تكذب غريفيث: لا تقدم في اتفاق الحديدة في الحديدة
وفي خبر لصحيفة عكاظ” دحض مصدر حكومي ما تردد عن وجود تقدم في ما يتعلق بتنفيذ اتفاق ستوكهولم، أو أي من التفاهمات الخاصة بتنفيذ المرحلة الأولى من إعادة الانتشار في الحديدة، مكذبا بذلك ما أعلنه المبعوث الأممي مارتن غريفيث بأن الأمم المتحدة ستقدم خطة جديدة للانسحاب من الحديدة، وأنه تم إحراز تقدم باتجاه التوصل إلى اتفاق لتطبيق المرحلة الأولى من إعادة الانتشار. واتهم المصدر في تصريح أمس (الأربعاء)، مليشيا الحوثي بالاستمرار في تعطيل كل ما اتفق عليه، داعياً غريفيث إلى اتخاذ مواقف جادة بشأن مماطلة الانقلابيين وعدم التزامهم بتنفيذ الاتفاقات.
استغلال الحوثيين هدنة الحديدة لتكثيف انتهاكاتهم لا يمكن السكوت عنه
من جانبها أوضحت صحيفة اليوم السابع” أن شدد رئيس الحكومة معين عبدالملك شدد، أمس الأربعاء، على أن استغلال الحوثيين للهدنة الأممية فى الحديدة لتكثيف خروقاتهم وانتهاكاتهم وجرائم الحرب المرتكبة ضد المدنيين، “أمر لا يمكن السكوت عليه”.
وقال عبدالملك، أثناء استقباله فى العاصمة المؤقتة عدن السفير الروسى لدى اليمن فلاديمير ديدوشكين، وفقا لقناة “العربية” الإخبارية، إن “التصريحات الصادرة مؤخرا من أحد قيادات ميليشيات الحوثى بعدم استعدادهم للانسحاب من الحديدة وموانئها دليل على نواياها تجاه السلام ونقضها للمواثيق والاتفاقيات والعهود منذ انقلابها على السلطة الشرعية وتحديها لإرادة اليمنيين وقرارات المجتمع الدولي”.
اليمن يعاني كارثة غير مسبوقة بسبب الانقلاب
وفي صحيفة الخليج” قال مسؤول محلي رفيع: «إن الشعب اليمني يعاني كارثة إنسانية غير مسبوقة؛ بسبب انقلاب ميليشيات جماعة الحوثي الموالية لإيران». ودعا نائب رئيس البرلمان محمد الشدادي، خلال لقائه، أمس، سفير المملكة المتحدة لدى اليمن مايكل ارون، المجتمع الدولي إلى ضرورة مواصلة تقديم المزيد من الدعم والمساعدات الإنسانية للشعب اليمني؛ للتخفيف من حدة الكارثة.
واستعرض الشدادي، أمام السفير ارون، مستجدات وجهود انعقاد جلسة البرلمان في عدن، كما ناقشا آخر المستجدات على الساحة اليمنية السياسية والإنسانية، وتعثر العملية السياسية؛ بسبب تعنت الميليشيات، وإصرارها على استمرار حربها العبثية ضد اليمن واليمنيين.
منع الأذان وتحويل المساجد لمجالس قات في عهد الحوثيين
بدورها قالت صحيفة الوطن السعودية” إن جماعة الحوثيين المتمردة تواصل عملية تدمير القيم والأعراف في اليمن، بدءا بالتعليم ومرورا بالقضاء والهوية الوطنية، وانتهاء بانتهاك حرمات المساجد عبر منع رفع الأذان في المساجد، وإقامة الصلوات فيها، بما في ذلك صلاة التراويح في رمضان، وتجريم من يقوم بذلك عبر اعتقال الخطباء والمؤذنين.
وأكد أحد المواطنين من سكان صنعاء، أحمد الصابري (62 عاما)، أنه منذ نشأته لم يألف انقطاع صوت الأذان في كل أنحاء صنعاء، إلا أنه بعد سيطرة عملاء إيران على العاصمة، حُرم الأهالي من الأذان ولم يصلوا في المساجد، مشيرا إلى أنه حتى في شهر رمضان، كانوا يصومون فقط دون أداء شعيرة صلاة التراويح.
هكذا يسعى الحوثيين للسيطرة على القضاء
قال موقع اليمن العربي” عمدت مليشيا الحوثي الانقلابية، منذ الحرب التي أشعلتها في البلاد، صيف 2014، للسيطرة على المؤسسات التشريعية والقضائية، في محاولة لشرعنة قراراتها الظالمة والتستر بغطائها.
وكيل وزارة الإعلام عبد الباسط القاعدي حذّر من خطورة استكمال المليشيات “حوثنة المؤسسات التشريعية والتنفيذية”، وبخاصةً بعد إصدار قرارات بتعيين أكثر من 30 قاضياً حوثياً في مراكز قيادية في القضاء الأعلى.
تضييق الخناق على «القاعدة» في أبين
قالت صحيفة الاتحاد” واصلت قوات الحزام الأمني والتدخل السريع عملية انتشارها وتعقبها لعناصر «القاعدة» في عدد من المناطق النائية في ضواحي مديرية المحفد شمال شرق محافظة أبين. واستحدثت القوات عدداً من النقاط والحواجز العسكرية الجديدة في عدد من المناطق في المحفد ضمن خطة أمنية شاملة لتضييق الخناق على تحركات العناصر الإرهابية في ظل الحملة الأمنية التي أطلقتها القوات قبل أيام لمداهمة أوكار التنظيم في منطقتي «الخيالة» و«الحبض» بضواحي المديرية. وقال مصدر أمني لـ«الاتحاد» إن القوات الأمنية استحدثت عدداً من النقاط التفتيشية خصوصاً في مفرق «الخيالة» ومنطقة «الحبض».
أطفال يمنيون يحتفون بالتخلص من آثار التجنيد الانقلابي
وفي الخبر الأخير صحيفة الشرق الأوسط” تخرجت دفعة جديدة من الأطفال المعاد تأهيلهم برعاية سعودية بعد أن كانوا مجندين لدى الحوثيين، واحتفت بالتخلص من آثار ذلك التجنيد المدمر، في الوقت الذي واصلت فيه قوافل المساعدات السعودية عبورها منفذ الوديعة الحدودي، أمس؛ امتداداً للجهود الإغاثية والإنسانية التي يقدمها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لدعم أبناء اليمن في جميع المحافظات اليمنية.
واحتفى مركز الملك سلمان للإغاثة بإعادة تأهيل دفعة جديدة من الأطفال اليمنيين المجندين في مأرب أمس، ضمن الدورة الأولى من المرحلة التاسعة والعاشرة من مشروع إعادة تأهيل الأطفال المجندين والمتأثرين في اليمن.