محلية
مجلس النواب اليمني يوصي الحكومة بعدم التعاطي مع الاممي غريفيت
وجهت هيئة رئاسة مجلس النواب اليمني، اليوم الثلاثاء، 21 مايو، 2019 م، الحكومة بعدم التعاطي مع المبعوث الأممي مارتن غريفيث.
وقالت هيئة رئاسة مجلس النواب في مذكرة لرئيس الحكومة معين عبدالملك، أطلع عليها «مأرب برس”: إنها تابعت بقلق التطورات بشأن تنفيذ اتفاق السويد الخاص بانسحاب الميليشيات من الحديدة وموانئها، وما جرى في الأيام الماضية من مسرحية هزلية، سميت بانسحاب أحادي الجانب، في تكرار لمسرحية سابقة في 29 ديسمبر الماضي، ورفضها الفريق الحكومي ورئيس فريق المراقبين الأمميين السابق “باتريك كاميرت”.
وأعربت هيئة رئاسة المجلس عن أسفها لمباركة المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث لهذا الإجراء الذي اعتبرته أنه “تحدي للقرارات الأممية”.
وأكدت أن السياسة المتبعة من قبل المبعوث الأممي لا تساعد على الوصول إلى السلام، بل وستؤدي نتائجها إلى إطالة أمد الحرب ومعاناة الشعب اليمني.
ووجهت رئاسة المجلس بعدم التعاطي مع غريفيث حتى يلتزم بعدم مخالفة القرارات الأممية وعلى رأسها القرار 2216، وتنفيذ اتفاق السويد نصا وروحا، والذي يلزم المليشيات بالانسحاب من الحديدة وموانئها.
وخلال الأيام الماضية هاجمت الحكومة اليمنية “غريفيث” وذلك عقب إحاطة غريفيث الأخيرة لمجلس الأمن الدولي” بشأن الإجراءات الأحادية لميليشيا الحوثي بالحديدة والتي وصفتها بالمسرحية.
وقالت هيئة رئاسة مجلس النواب في مذكرة لرئيس الحكومة معين عبدالملك، أطلع عليها «مأرب برس”: إنها تابعت بقلق التطورات بشأن تنفيذ اتفاق السويد الخاص بانسحاب الميليشيات من الحديدة وموانئها، وما جرى في الأيام الماضية من مسرحية هزلية، سميت بانسحاب أحادي الجانب، في تكرار لمسرحية سابقة في 29 ديسمبر الماضي، ورفضها الفريق الحكومي ورئيس فريق المراقبين الأمميين السابق “باتريك كاميرت”.
وأعربت هيئة رئاسة المجلس عن أسفها لمباركة المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث لهذا الإجراء الذي اعتبرته أنه “تحدي للقرارات الأممية”.
وأكدت أن السياسة المتبعة من قبل المبعوث الأممي لا تساعد على الوصول إلى السلام، بل وستؤدي نتائجها إلى إطالة أمد الحرب ومعاناة الشعب اليمني.
ووجهت رئاسة المجلس بعدم التعاطي مع غريفيث حتى يلتزم بعدم مخالفة القرارات الأممية وعلى رأسها القرار 2216، وتنفيذ اتفاق السويد نصا وروحا، والذي يلزم المليشيات بالانسحاب من الحديدة وموانئها.
وخلال الأيام الماضية هاجمت الحكومة اليمنية “غريفيث” وذلك عقب إحاطة غريفيث الأخيرة لمجلس الأمن الدولي” بشأن الإجراءات الأحادية لميليشيا الحوثي بالحديدة والتي وصفتها بالمسرحية.
وقال المتحدث باسم الحكومة راجح بادي إن “المبعوث الأممي مارتن غريفيث لم يعد نزيهاً ولا محايداً في أداء المهمة الموكلة إليه وفقاً للقرارات الدولية.
وأمس الاثنين، قال رئيس الوزراء معين عبدالملك خلال لقائه السفير الروسي لدى اليمن، إن مهام المبعوث الأممي ورئيس لجنة إعادة الانتشار هي تطبيق قرارات مجلس الأمن والاتفاقات الموقع عليها وليس ومباركة الخطوات الأحادية الالتفافية للاستمرار في الحرب ضد الشعب اليمني.
تاربة اليوم