عناوين الصحف
ابرز التناولات الصحفية العربية للشأن اليمني اليوم الثلاثاء
كثفت الميلشيات من إعلانها، خلال الفترة الأخيرة، عن استهداف مواقع ومنشآت داخل الأراضي السعودية بصواريخ باليستية وطائرات مسيّرة.
ورصدت عدن تايم أبرز التناولات الصحفية والبداية من صحيفة البيان” وتحت عنوان”
الهجوم الإرهابي في اليمن رسالة واضحة حول مصدر الخطر الأساسي
قالت الصحيفة: إن الدكتور أنور قرقاش، وزير دولة الإمارات للشؤون الخارجية أكد أن الهجوم الإرهابي المزدوج على قاعدة الجلاء وعدن وتورط الحوثي والقاعدة رسالة واضحة حول مصدر الخطر الأساسي تجاه الاستقرار والحلول السياسية في اليمن.
اليمن يطالب برفع السرية عن تحقيقات أممية في قضايا فساد
وبحسب ما ورد في موقع العربية” طالبت الحكومة الشرعية المعترف بها دولياً، أمس الاثنين، برفع السرية عن التحقيقات الداخلية التي تجريها الأمم المتحدة، ومراجعة أدائها ووكالاتها في اليمن خلال السنوات الماضية وإعلان النتائج بشفافية.
وشددت على الكشف عن مصير مئات ملايين الدولارات من الإمدادات الغذائية والأدوية والمساعدات التي سرقتها الميليشيات الحوثية من أفواه الجوعى والنازحين. كما طالبت، الأمم المتحدة بإجراء تحقيق شامل في عمليات الفساد المالي والإداري لوكالاتها في اليمن.
تصعيد الحوثي محاولة إيرانية لمواجهة عزلتها
وفي صحيفة الخليج” قال رئيس الحكومة الشرعية معين عبد الملك: إن التصعيد الأخير من قِبل المتمردين الحوثيين، بإيعاز من مموليهم في طهران بقدر ما هو مؤشر واضح على الهروب من استحقاقات السلام؛ فإنه محاولة إيرانية بائسة؛ لمواجهة عزلتها الدولية، بتحريك أدواتها الإرهابية في المنطقة، وإيهام المجتمع الدولي بقدرتها على التأثير والتهديد للمصالح الحيوية في المنطقة والعالم.
مليشيا الحوثي تصعد من خروقاتها بالحديدة
وفي المعارك الدائرة في الحديدة قال موقع اليمن العربي: ارتفعت وتیرة الخروقات الحوثیة في محافظة الحدیدة خلال فترة الھدنة الأممیة لوقف إطلاق النار والتي بدأت في 18 دیسمبر(كانون الأول) 2018، ومارست الميلیشیات خلالھا التصعید العسكري في أكثر من منطقة بمختلف مدیریات محافظة الحدیدة.
ضرورة نقل مكاتب المنظمات الدولية إلى عدن
وفي خبر لصحيفة الاتحاد” جدد منسق الإغاثة العليا في اليمن، جمال بلفقيه، الدعوة للمنظمات الأممية والدولية إلى نقل مكاتبها إلى عدن، لإنهاء السيطرة الحوثية على أنشطتها ومشاريعها الإغاثية والإنسانية.
وأشار بلفقيه، في تصريحات لـ«الاتحاد»، إلى أن أكثر من 33 بالمئة من المساعدات التي تقدمها المنظمات الأممية والدولية، وعلى رأسها برنامج الغذاء العالمي، لا تصل للمواطنين المستحقين، وإنما يتم نهبها من قبل الميليشيات الحوثية وتسخيرها لمصالحهم الخاصة، موضحاً أن تعليق برنامج الغذاء العالمي إيصال المساعدات في المناطق الحوثية، وتوصيف الحوثيين بأنهم يأخذون الطعام من أفواه الجياع، مثّل دليلاً واضحاً وصريحاً على عرقلة الميليشيات للعمل الإغاثي والإنساني في المناطق غير المحررة.
المنظمات الأممية في اليمن.. اختراق حوثي وفساد قائم
قال موقع العين الإخبارية: إن المنظمات الأممية العاملة في اليمن تحولت إلى مرآة لمليشيا الحوثي الانقلابية في الفساد المالي ونهب المساعدات وتجويع اليمنيين، بدلا من إنقاذ المتضررين من مجاعة محتملة.
طوال السنوات الأربع الماضية، ظلت المنظمات الأممية تردد بأن اليمن يعيش أسوأ وضع إنساني في العالم، ومن أجل ذلك حصلت الأمم المتحدة في مؤتمر المانحين للعام الجاري على تمويلات بـ2.5 مليار دولار، وهو رقم قياسي مقارنة بالأعوام السابقة.
هجمات الحوثي على السعودية.. معركة عسكرية أم حرب نفسية
بدورها قالت صحيفة العرب اللندنية: إن جماعة الحوثي المتمرّدة في اليمن بدعم من إيران بشكل لافت كثّفت من إعلانها، خلال الفترة الأخيرة، عن استهداف مواقع ومنشآت داخل الأراضي السعودية بصواريخ باليستية وطائرات مسيّرة، في عمليات تبدو أقرب إلى الدعاية منها إلى العمل العسكري ذي التأثير الملموس في مسار الحرب وإمكانية تغيير موازين القوّة فيها وتعديل الأوضاع الميدانية التي نتجت عنها.
الحوثيون مسؤولون عن إغلاق مطار صنعاء
وفي الخبر الأخير من صحيفة الشرق الأوسط” حيث أكدت القوات المشتركة لتحالف دعم الشرعية في اليمن عدم دقة التقرير الذي أصدره المجلس النرويجي للاجئين بشأن إغلاق مطار صنعاء الدولي، وذكرت أن الميليشيات الحوثية هي السبب الرئيس المسؤول عن إغلاق المطار ومعاناة سكان صنعاء من المرضى والمصابين بأمراض مستعصية.
وأوضح العقيد ركن تركي المالكي المتحدث باسم القوات المشتركة لتحالف دعم الشرعية في اليمن أن تقرير المجلس النرويجي للاجئين «لم يعتمد على ركائز أساسية في الأرقام التي أوردها. الحقيقة أن الحكومة الشرعية في مشاورات استوكهولم عرضت تسيير رحلات داخلية من صنعاء إلى مطارات تبادلية ثم تسيير رحلات دولية، كذلك عرض وزير الخارجية اليمني السابق اتفاقاً بمبادرة من التحالف لإنشاء جسر جوي للمصابين ببعض الأمراض المستعصية».