محلية
تصاعد الغضب الشعبي بعدن وتحذيرات من أي محاولات لتمييع قضية مقتل الشاب المغدور به “أحمد فاتح”
حذرت الأوساط الاجتماعية والقبلية من أي محاولات لتمييع قضية مقتل الشاب (احمد محمد فاتح) الذي قتل الأسبوع الماضي على أيدي عصابة مسلحة قامت باستدراجه بحجة عمل لديهم وقاموا بقتله وسرقة “الشيول” الذي كان يعمل عليه في جريمة هزت الشارع العام في العاصمة عدن .
واحتشد المئات من قبيلة آل جعيملان أمام شرطة مدينة الشعب بعدن للمطالبة بسرعة إستكمال ملف قضية ابنهم المغدور به أحمد فاتح لرفعها للنيابة والقضاء ليأخذ القانون مجراه والتحذير من أي محاولات لتمييع القضية .
وقال المحتجون من قبيلة آل جعيملان بأنه تم القبض على اثنين من القتلة من قبل شرطة مدينة الشعب في عدن واعترفوا خلال التحقيق معهم بارتكابهم للجريمة (حرابة) بعد استدراج المغدور به إلى قطعة أرض في منطقة نائية بالحسوة بحجة وجود عمل لديهم وقاموا بقتله وسرقة الشيول الذي يعمل عليه ومن ثم قيامهم برمي جثته في أحد الاحواش .
وبعد أن تم القبض عليهم من قبل شرطة مدينة الشعب قبل خمسة أيام لازال الجناة بشرطة الشعب وملف القضية متوقف.
أقارب وذوي الشاب المغدور به من قبيلة آل جعيملان الذين احتشدوا بالمئات أمام شرطة مدينة الشعب في اليوم الذي تم إلقاء القبض فيه على القتلة قالوا بأن شرطة مدينة الشعب تماطل في استكمال ملف القضية وتحاول تمييعها باعذار واهية يتذرع بها القائمون على الشرطة والبحث الجنائي مشيرين إلى أنه رغم اعتراف وإقرار القتلة بجرمهم وارتكابهم للجريمة وشهادة الشهود إلا انه لم يتم استكمال ملف القضية لرفعها للنيابة والقضاء ليأخذ القانون مجراه ونقل القتلة إلى السجن المركزي بل وضعوا حجج واعذار لا يقبلها منطق أو عقل رغم توفر كافة الدلائل والحيثيات التي تثبت الجريمة وإقرار القتلة بجرمهم ، حيث تصر شرطة مدينة الشعب على إجراء تشريح للجثة وأن الطب الشرعي لا يتوفر حاليا لكون الطبيب مسافر حسب قول القائمين على الشرطة…!!
ولازال المئات من قبيلة المغدور به (أحمد محمد فاتح) معتصمين أمام شرطة مدينة الشعب لليوم الخامس على التوالي للضغط على الشرطة لتتحرك بجدية وسرعة استكمال ملف القضية ونقل القتلة للسجن المركزي ورفع الملف للنيابة والقضاء ليأخذ القانون مجراه وينال القتلة جزائهم الرادع ليكونوا عبرة لكل من تول له نفسه ارتكاب جرائم القتل والحرابة والمساس بأمن عدن والاخلال بالأمن والاستقرار .
وحذر آل جعيملان من مغبة أي تمييع أو مماطلة للقضية مما ينذر بتطور خطير قد يؤدي إلى ردة فعل من قبلهم قالوا بأن عواقبها ستكون وخيمة ، مشيرين إلى أنهم لازالوا حتى الآن متمسكين بالنظام والقانون وأنهم يضعوا كل الاعتبار والاحترام للدولة واجهزتها الأمنية وأنهم متمسكين بالنظام والقانون .
وناشد أبناء قبيلة آل جعيملان نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية والنائب العام ومدير شرطة عدن ومحافظ المحافظة بالتدخل السريع ودرء الفتنة واتخاذ الإجراءات اللازمة والصحيحة الضامنة لسير ملف القضية بمسارها الصحيح بنقل القتلة للسجن المركزي واستكمال ملف القضية وسرعة رفعها للنيابة والقضاء ليأخذ القانون مجراه وتلافي أي محاولات لتمييع القضية.
وأكدوا أنهم حتى اللحظة متمسكين بالنظام والقانون ومحترمين الدولة وأجهزتها الأمنية وإعطاء الدولة فرصة لأخذ حقهم من القتلة محذرين بأنه في حال لم يتم الاستجابة لمطالبهم العادلة والمشروعة والتحرك الجاد في القضية من قبل القيادة الأمنية فإنهم كفيلين بأخذ حقهم لكونهم أهل حق وقد سلكوا كافة المسالك الرسمية والقانونية .
واحتشد المئات من قبيلة آل جعيملان أمام شرطة مدينة الشعب بعدن للمطالبة بسرعة إستكمال ملف قضية ابنهم المغدور به أحمد فاتح لرفعها للنيابة والقضاء ليأخذ القانون مجراه والتحذير من أي محاولات لتمييع القضية .
وقال المحتجون من قبيلة آل جعيملان بأنه تم القبض على اثنين من القتلة من قبل شرطة مدينة الشعب في عدن واعترفوا خلال التحقيق معهم بارتكابهم للجريمة (حرابة) بعد استدراج المغدور به إلى قطعة أرض في منطقة نائية بالحسوة بحجة وجود عمل لديهم وقاموا بقتله وسرقة الشيول الذي يعمل عليه ومن ثم قيامهم برمي جثته في أحد الاحواش .
وبعد أن تم القبض عليهم من قبل شرطة مدينة الشعب قبل خمسة أيام لازال الجناة بشرطة الشعب وملف القضية متوقف.
أقارب وذوي الشاب المغدور به من قبيلة آل جعيملان الذين احتشدوا بالمئات أمام شرطة مدينة الشعب في اليوم الذي تم إلقاء القبض فيه على القتلة قالوا بأن شرطة مدينة الشعب تماطل في استكمال ملف القضية وتحاول تمييعها باعذار واهية يتذرع بها القائمون على الشرطة والبحث الجنائي مشيرين إلى أنه رغم اعتراف وإقرار القتلة بجرمهم وارتكابهم للجريمة وشهادة الشهود إلا انه لم يتم استكمال ملف القضية لرفعها للنيابة والقضاء ليأخذ القانون مجراه ونقل القتلة إلى السجن المركزي بل وضعوا حجج واعذار لا يقبلها منطق أو عقل رغم توفر كافة الدلائل والحيثيات التي تثبت الجريمة وإقرار القتلة بجرمهم ، حيث تصر شرطة مدينة الشعب على إجراء تشريح للجثة وأن الطب الشرعي لا يتوفر حاليا لكون الطبيب مسافر حسب قول القائمين على الشرطة…!!
ولازال المئات من قبيلة المغدور به (أحمد محمد فاتح) معتصمين أمام شرطة مدينة الشعب لليوم الخامس على التوالي للضغط على الشرطة لتتحرك بجدية وسرعة استكمال ملف القضية ونقل القتلة للسجن المركزي ورفع الملف للنيابة والقضاء ليأخذ القانون مجراه وينال القتلة جزائهم الرادع ليكونوا عبرة لكل من تول له نفسه ارتكاب جرائم القتل والحرابة والمساس بأمن عدن والاخلال بالأمن والاستقرار .
وحذر آل جعيملان من مغبة أي تمييع أو مماطلة للقضية مما ينذر بتطور خطير قد يؤدي إلى ردة فعل من قبلهم قالوا بأن عواقبها ستكون وخيمة ، مشيرين إلى أنهم لازالوا حتى الآن متمسكين بالنظام والقانون وأنهم يضعوا كل الاعتبار والاحترام للدولة واجهزتها الأمنية وأنهم متمسكين بالنظام والقانون .
وناشد أبناء قبيلة آل جعيملان نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية والنائب العام ومدير شرطة عدن ومحافظ المحافظة بالتدخل السريع ودرء الفتنة واتخاذ الإجراءات اللازمة والصحيحة الضامنة لسير ملف القضية بمسارها الصحيح بنقل القتلة للسجن المركزي واستكمال ملف القضية وسرعة رفعها للنيابة والقضاء ليأخذ القانون مجراه وتلافي أي محاولات لتمييع القضية.
وأكدوا أنهم حتى اللحظة متمسكين بالنظام والقانون ومحترمين الدولة وأجهزتها الأمنية وإعطاء الدولة فرصة لأخذ حقهم من القتلة محذرين بأنه في حال لم يتم الاستجابة لمطالبهم العادلة والمشروعة والتحرك الجاد في القضية من قبل القيادة الأمنية فإنهم كفيلين بأخذ حقهم لكونهم أهل حق وقد سلكوا كافة المسالك الرسمية والقانونية .