متابعات
اطلع على ابرز تناولات الصحافة العربية الصادرة صباح اليوم
ورصدت عدن تايم” أبرز التناولات الصحفية والبداية من تناولات الوكالات الخارجية” وتحت عنوان”
أوضاع مفزعة في سجون ميليشيا الحوثي
قالت “حذرت منظمات مجتمع مدني محلية من الأوضاع المتردية في سجون الحوثي بعدد من المحافظات وأكدت أن السجون التي يشرف عليها الحوثيون تعاني انتشار الأمراض المرتبطة بسوء التغذية وفي مقدمتها السل، وأن النزلاء يعانون الإهمال وعدم توفر العلاج وتداول ناشطون يمنيون صورة لنزيل في أحد السجون التي تديرها ميليشيا الحوثي بمحافظة إب وسط البلاد، وهو في حالة إنسانية غاية في السوء والتدهور. ويظهر جسم السجين في غاية الهزال والضعف، وبرزت إلى الخارج عظام هيكله في مشهد قاس.
جوعونشر الناشط الحسين خالد الرصين الصورة، مؤكداً أن هذه حالة بين كثيرين في سجون الحوثيين يموتون جوعاً ولا يتلقون أي علاج من الأمراض. وقال إن بث هذه الصور هو الوسيلة الوحيدة لكي يعرف الجميع ماذا يحدث في سجون الحوثيين.
ويشكو السجناء والمعتقلون في سجون الميليشيا الحوثية من غياب الخدمات العلاجية والطبية ونقص شديد في الغذاء، إضافة إلى ظروف إنسانية ونفسية قاسية ترافق التحقيقات والحجز والتغييب.
أطباء بلا حدود: المدنيون هدف ألغام الميليشيا
وبحسب صحيفة البيان” أكدت منظمة إنسانية دولية أن كمية الألغام المهولة التي زرعتها ميليشيا الحوثي في الحديدة تقتل وتشوه المدنيين في الشوارع والحقول وذكرت منظمة أطباء بلا حدود أن آلاف الألغام الأرضية والأجهزة المتفجرة تقتل وتشوه المدنيين في الحديدة، وأن الجهات المتخصصة بإزالة الألغام تعمل على تفكيك المتفجرات من المناطق التي زرعتها.
تقرير المنظمة الذي نشر على موقعها الإلكتروني أوضح أن اشتداد القتال مع ميليشيا الحوثي دفعها لزراعة الآلاف من الأجهزة المتفجرة في الطرق والحقول جنوب الحديدة في محاولة لمنع تقدم القوات البرية للجيش والتحالف. وأكد ان جهود ازالة هذه الألغام تدار في المنطقة من قبل الجيش، وتركز على الطرق والبنية التحتية الإستراتيجية، مع مراعاة القليل للمناطق المدنية مثل الحقول الزراعية.
مشروع قرار أممي لتوسيع مهمة المراقبين بالحديدة
قال موقع العربية” إن بريطانيا طرحت، الجمعة، على مجلس الأمن الدولي مشروع قرار لتوسيع مهمة المراقبين الدوليين المكلّفين بالإشراف على تطبيق وقف إطلاق النار في مدينة الحديدة اليمنية، والسماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى ملايين السكان الذين يواجهون خطر المجاعة.
وتوقّع دبلوماسيون أن يطرح المجلس مشروع القرار على التصويت الأسبوع المقبل.
وبحسب مسوّدة حصلت عليها وكالة فرانس برس، ينصّ المشروع على نشر نحو 75 مراقباً في الحديدة ومينائها وفي مرفأي الصليف وراس عيسى لفترة أولية مدّتها ستة أشهر.
اغتيال قيادي في المجلس الانتقالي الجنوبي
وفي خبر لموقع اليمن العربي” أعلن المتحدث باسم المجلس الانتقالى الجنوبى سالم ثابت العولقى اغتيال القيادى فى المجلس على عوض الكازمى فى مديرية المحفد بمحافظة أبين برصاص مسلحين مجهولين.
وقال العولقى إن الكازمى يعتبر أحد ضحايا التحريض الحوثى على المجلس الانتقالى وقوات الحزام الأمني.
وأضاف العولقى أن هذا هو التحريض الممنهج، الذى يأتى فى سياق الأجندة الإقليمية التى تدعم الإرهاب وتموله فى بلادنا بهدف إرباك جهود تثبيت الأمن والاستقرار التى يقودها التحالف العربي.
جرائم جديدة في مناطق الحوثي بصنعاء.. مصير غامض لـ80 امرأة
من جانبه قال موقع العين الإخبارية” إن المنظمة اليمنية لمكافحة الاتجار بالبشر اتهمت، الجمعة، مليشيا الحوثي المدعومة من إيران، برفض الإفصاح عن أماكن 80 امرأة مختطفة في صنعاء.
وقالت المنظمة اليمنية لمكافحة الاتجار بالبشر إنها تلقت عدداً من البلاغات عن اختفاء نساء في أمانة العاصمة ومحافظة صنعاء، وإن أكثر من 120 امرأة اختفين في ظروف غامضة.
وقال رئيس المنظمة نبيل فاضل، في تصريح لـ”العين الإخبارية”، إنه وبعد بلاغ أقارب النساء المختطفات والمخفيات أجرينا عملية التحري، وتحصلت المنظمة على معلومات أولية تفيد أن عدداً منهن محتجزات لدى البحث الجنائي بأمانة العاصمة، الخاضعة تحت سيطرة مليشيا الحوثي الانقلابية.
هدف استعادة الدولة والشرعية هو الطريق الأمثل لأمن اليمن واستقرار المنطقة
أشارت صحيفة الحياة اللندنية” إلى أن نائب الرئيس، الفريق ركن علي محسن صالح تعهد بعدم التراجع عن هدف استعادة الدولة والشرعية، في بلاده، مهما كانت الصعاب، حد تعبيره.
وقال الفريق محسن: «إن هدف استعادة الدولة والشرعية يمثل الطريق الأمثل لأمن اليمن واستقرار المنطقة ووقف تدخلات إيران ودعمها المسلح للميليشيات الطائفية والعنصرية».
وأطلع صالح – بحسب لوكالة الانباء اليمنية الرسمية – خلال اتصال هاتفي أجراه رئيس هيئة الأركان العامة الفريق ركن عبدالله النخعي على المستجدات وتفاصيل الهجوم الحوثي على قاعدة العند الجوية.
الانقلابيون قتلوا 37 مدنياً عبر 464 خرقاً لهدنة الحديدة
قالت صحيفة الشرق الأوسط” إن خلية التنسيق في مركز العمليات المتقدم بمحور الحديدة رصدت 464 خرقاً ارتكبته ميليشيا الحوثي الانقلابية منذ سريان الهدنة في 18 ديسمبر (كانون الأول) الماضي وحتى تاريخ 9 يناير (كانون الثاني) 2019.
وقالت الخلية في تقرير لها، نشرته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية «سبأ»، إن «ميليشيا الحوثي الانقلابية ارتكبت 464 خرقاً في محافظة الحديدة، ما أدى إلى استشهاد 37 مواطناً وإصابة 312 آخرين، جراحات بعضهم خطيرة»، وإن «الخروقات الحوثية مستمرة بمختلف أنواع الأسلحة وتستهدف منازل المواطنين والأماكن العامة ومواقع الجيش».
هدنة الحديدة تواصل الصمود في انعكاس لقوّة المزاج المؤيد للسلام
وفي الخبر الأخير من صحيفة العرب اللندنية” واصلت الهدنة المعلنة في محافظة الحديدة، الجمعة، صمودها رغم حالة الغضب التي خلّفها هجوم جماعة الحوثي بطائرة مسيّرة على استعراض عسكري للقوات الموالية للحكومة اليمنية، في قاعدة العند بمحافظة لحج جنوبي البلاد.
ويلمس متابعون للشأن اليمني وجود مزاج إقليمي ميال للسلام في اليمن، يشكّل أرضية للتحركات الأممية في ذلك الاتجاه رغم كثرة العوائق والصعوبات التي تعترضها.
ويستثني مراقبون إيران التي يعتبرونها طرفا في الحرب اليمنية بدعمها للمتمرّدين الحوثيين. ويقول هؤلاء إنّ طهران لا تزال تجد مصلحتها في تواصل الحرب في اليمن لإشغال خصومها وتخفيف الضغوط الكبيرة المسلطة عليها في الوقت الحالي خصوصا من قبل الولايات المتحدة التي فرضت عليها عقوبات غير مسبوقة وتواصل جمع الصفوف لمواجهتها.