متابعات

اطلع على ابرز تناولات الصحافة العربية الصادرة صباح اليوم الاحد

تناولت الصحف والمواقع الخارجية العديد من الأخبار المتعلقة بشأن اليمني في اعدادها الصادرة, اليوم الأحد, وركزت على الاشتراطات الجديدة التي تضعها الميليشيات الحوثية لموافقتها على تنفيذ اتفاقات السويد وتحديدا الشقّ المتعلق بالانسحاب من الحديدة وموانئها.
ورصدت عدن تايم” أبرز التناولات الصحفية والبداية من تناولات الوكالات ” وتحت عنوان”
الجيش الوطني يكبّد الحوثيين خسائر كبيرة في تعز

قالت ” شهدت جبهات ريف تعز الغربية والجنوبية الغربية مواجهات عنيفة بين قوات الجيش الوطني من جهة، وميليشيا الحوثي الإيرانية من جهة أخرى، خلفت وراءها عشرات القتلى والجرحى في صفوف الميليشيا، وتكبدها خسائر مادية كبيرة، وصفتها مصادر عسكرية بأنها كسرت شوكة الحوثيين، في وقت انتزعت قبائل حجور في محافظة حجة بشمال اليمن مواقع استراتيجية هامة في مديرية كُشَر، كانت تستخدم من قبل ميليشيا الحوثي لقصف المناطق السكنية.
وقالت مصادر حكومية: إن مقاتلي قبائل حجور أحكموا السيطرة على جبل المنصورة ومنطقة قرعة في مديرية كشر في أول هجوم مباغت، يستهدف مواقع الميليشيا الحوثية مع انضمام قبائل جبهان وذو مسلم وذو كديس للقتال.
وحسب المصادر فإن قبائل حجور شنت أولى هجماتها على مواقع الميليشيا، التي كانت تقوم بقصف قرى وأبناء محافظة حجور، وتمت السيطرة على تلك المواقع بإسناد من مقاتلات التحالف.

«مسام» ينزع 7 آلاف لغم زرعتها الميليشيا خلال أسبوع

من جانبها قالت صحيفة البيان” انتزع المشروع السعودي لنزع الألغام في إيرانياً في عدد من المحافظات.
وأوضح مركز الملك سلمان للإغاثة الإنسانية الذي أطلق المشروع في بيان صحفي بأن المشوع تمكن من انتزاع 89 لغماً مضاداً للأفراد و2,322 لغماً مضاداً للآليات و284 عبوة ناسفة و4,487 ذخيرة غير منفجرة.
الجدير ذكره أن إجمالي ما جرى نزعه منذ بداية المشروع 38,817 لغماً زرعتها ميليشيا الحوثي الإرهابية، في الأراضي والمدارس والبيوت في اليمن، وحاولت إخفاءها بأشكال وألوان وطرق مختلفة راح ضحيتها عدد كبير من الأطفال والنساء وكبار السن سواء بالموت أو الإصابات الخطيرة أو بتر للأعضاء.

اجتماع الحديدة في عرض البحر.. بعد تعذر اللقاء “أرضاً”

أفاد موقع “العربية” بأن باتريك كاميرت، رئيس لجنة التنسيق المشتركة لتنفيذ اتفاق السويد الخاصة بالحديدة، سيجتمع، الأحد، مع ممثلي الحكومة الشرعية والميليشيات الانقلابية على متن سفينة في عرض البحر ، بعد أن تعذر عقد اجتماعِ اللجنة في مدينة الحديدة لمخاوف مرتبطة بسلامة البعثة الأممية، ولرفض الحوثيين الاجتماع في مناطق سيطرة الشرعية.
فقد أفادت مصادر مطلعة أن من بين أسباب عقد الاجتماع وسط البحر هو مخاوف الفريق الأممي وممثلي الحكومة من تعرضهم لمحاولات اغتيال بعد إطلاق النار الذي تعرض له رئيس لجنة إعادة الانتشار باتريك كاميرت في وقت سابق.

نزع 250 ألف لغم فى المناطق المحررة

وفي صحيفة اليوم السابع” أكد وزير حقوق الإنسان محمد عسكر أن فرق نزع الألغام تمكنت بالتعاون مع منظمة (مسام) التابعة لمركز الملك سلمان للإغاثة من نزع نحو 250 ألف لغم فى كافة المناطق المحررة بالبلاد.

وقال عسكر- فى تصريح نقلته قناة (سكاى نيوز) الإخبارية اليوم الأحد، أن “صناعة الألغام تتم إعدادها الآن محليا، وتتم زراعتها بشكل يومي”.
يشار إلى أن مشروع (مسام) لنزع الألغام فى اليمن هدفه تفكيك كافة الألغام التى تسبب عوائق للشعب اليمنى.

قوات الشرعية تتدخل لفك الحصار عن قبائل حجور

قالت الخليج” كشفت مصادر عسكرية مطّلعة عن توجيهات عليا صدرت لوحدات من القوات الخاصة التابعة للشرعية، للمشاركة في فك الحصار عن قبائل منطقة حجور بمحافظة حجة، ومواجهة ميليشيات الحوثي. وأكد العميد ناصر عبد الواحد سميح، أحد القيادات في المنطقة العسكرية الخامسة في تصريح ل«الخليج»: أن مجاميع من القوات الخاصة نفذت عمليات عسكرية ضد مواقع تمركز الحوثيين في منطقة حجور، مشيراً إلى أن الأيام القليلة المقبلة ستشهد إشراك قوات إضافية في معركة فك الحصار المفروض من قبل الميليشيات على المنطقة.
ولفت العميد سميح، إلى أن مجاميع قبلية مسلحة من قبائل مناهضة للحوثيين أبدت استعدادها للمشاركة في عملية فك الحصار والتصدي للحوثيين، متوقعاً بأن تتداعى قبائل أخرى لنصرة قبائل حجور، التي دشنت انتفاضة غير مسبوقة على الميليشيات.

مقتل 3 بمواجهات بين الأمن وقبليين في الجوبة جنوب مأرب

قال موقع “اليمن العربي” إن ناقلات محملة بالقود كانت في طريقها إلى صنعاء قادمة من المكلا تابعة للأمم المتحدة تعرضت للاحتجاز من قبل مسلحين قبليين في مديرية الجوبة جنوب محافظة مأرب.
وأكد المراسل إن حملة أمنية تحركت من مدينة لإخلاء سبيل الناقلات إلا إن المسلحين القبليين تصدوا لها واندلعت مواجهات أسفرت عن مقتل مسلح قبلي و 2 من رجال الأمن.
وأشار إلى المسلحين القبليين أرجعوا الحملة ورفضوا إخلاء سبيل الناقلات بحجة أنها دعم لمليشيا الحوثي الانقلابية من الأمم المتحدة.

اختطاف النساء ظاهرة حوثية.. والإدانات لا تكفي

وبحسب عكاظ” استنكر عدد من المنظمات الحقوقية المحلية والإقليمية أمس (السبت) استمرار مليشيات الحوثي اعتقال النساء في ظاهرة اعتبرتها غريبة على مجتمع يحترم المرأة ويجرم الاعتداء عليها. وتجددت الإدانات الحقوقية، بعد اختطاف الحوثيين، مديرة شؤون اليمن في منظمة «سيفروورلد»البريطانية، أوفى النعامي، ومدير البرامج بالمنظمة الحسن القوطري، بعد اقتحام مكتب المنظمة في صنعاء. وقالت المسؤولة في منظمة سيفروورلد، رشا جرهوم، على حسابها في «تويتر»، إن الأمن القومي التابع للحوثيين في صنعاء اختطف «أوفى والحسن» يوم الإثنين الماضي. ودعت الحوثيين إلى إطلاق سراحهم فوراً، ووقف هذه الممارسات القمعية والهمجية التي لا تحترم القانون الدولي الإنساني.
الحوثيون يتمسكون بتسوية جديدة تقفز على اتفاق السويد

قالت مصادر سياسية مطلعة لـ”العرب” إن الميليشيات الحوثية وضعت العديد من الاشتراطات الجديدة لموافقتها على تنفيذ اتفاقات السويد وتحديدا الشقّ المتعلق بالانسحاب من الحديدة وموانئها، ومن بين تلك الشروط التوصل إلى تسوية شاملة تقوم على فتح مطار صنعاء أمام الرحلات الدولية وتوقّف العمليات الجوية للتحالف العربي، ما يعني سقوط اتفاق السويد.
وكشفت المصادر لـ”العرب” عن فحوى الردّ الذي تلقاه المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث خلال زيارته المفاجئة لصنعاء التي اختتمها، الأربعاء، والتي التقى خلالها بزعيم الجماعة الحوثية عبدالملك الحوثي قبل توجهه إلى الحديدة، مشيرة إلى أن غريفيث فشل في إقناع الحوثيين بتقديم تنازلات في ملف الحديدة، بما في ذلك فتح ممر آمن لوصول المساعدات الإنسانية، عبر الكيلو 16 ومطاحن البحر الأحمر، التي تعرضت لهجوم حوثي جديد بقذائف الهاون بعد مغادرة غريفيث، ما يهدد بإتلاف كميات كبيرة من القمح التابع لبرنامج الأغذية العالمي.

اتهام للميليشيات بحجز ممتلكات 1100 مسؤول ورجل أعمال يمني

وفي الخبر الأخير صحيفة الشرق الأوسط” أصدر الحوثيون تعميماً بحجز أموال وممتلكات 1142 مسؤولاً وشخصية اجتماعية ورجل أعمال في صنعاء وبقية المحافظات الخاضعة لسيطرتهم، ممن يعارضون توجهاتهم وسياساتهم.
وبموجب التعميم الذي صدر عبر وزارة العدل في حكومة الانقلابيين، منعت الميليشيات الحوثية مالكي الشركات والمؤسسات والأراضي والمباني المدرجة أسماؤهم، من تحرير أو مصادقة أو توثيق أي إجراء يتعلق بممتلكاتهم.
يأتي ذلك في الوقت الذي صعّدت الميليشيات الانقلابية الحوثية جرائمها وانتهاكها بحق أبناء الحديدة، إذ قال وليد القديمي وكيل أول محافظة الحديدة لـ«الشرق الأوسط»، إن رصاص الميليشيا قتل شاباً من أبناء مدينة القطيع التابعة لمديرية المراوعة في الحديدة، وأصاب عدداً من أصدقائه، بعدما رفضوا تلقي دورة ثقافية تحثهم على القتال في صفوف الميليشيا.

المصدر: عدن تايم
إغلاق